مريم رودريغيز
مديرة قسم التموين والحفلات
الخبرة في فورسيزونز
منذ: 2022
أول مهمة في فورسيزونز: الحالية
السيرة المهنية
فندق الريتز-كارلتون دبي؛ فندق الريتز-كارلتون البحرين؛ جي دبليو ماريوت جروسفينور هاوس لندن؛ مطعم The Cinnamon Club لندن؛ فندق لاس بيراميديس، إسبانيا؛ فندق جراند جوادالبين بيبلوس، إسبانيا
المؤهل العلمي
بكالوريوس في السياحة والتسويق – مدرسة السياحة، كوستا ديل سول، ملقا، إسبانيا
مكان الميلاد
الدار البيضاء، المغرب
اللغات
الإنجليزية، العربية، الإسبانية، الفرنسية
تشغل مريم رودريغيز منصب مديرة قسم التموين والحفلات في فندق فورسيزونز خليج البحرين، حاملة معها أكثر من عشر سنوات من الخبرة في مجال الضيافة الفاخرة من خلال عملها في علامات عالمية وأسواق متنوعة. تتمتع مريم بمهارات تنظيمية وقيادية عالية تساعدها على تنسيق حفلات الزفاف، والفعاليات الاجتماعية، والوفود الحكومية، وخدمات التموين الخارجية، واللقاءات والمؤتمرات الخاصة بالشركات.
تشرف مريم على العمليات التموينية لقاعتين كبيرتين، وعدة غرف اجتماعات، ومساحات خارجية للفعاليات، بسعة إجمالية تصل إلى 1650 شخصًا، وتتمثل مهمتها في تقديم حفلات زفاف مذهلة وفعاليات عمل ناجحة على طريقة فورسيزونز الأسطورية. وتقول: "لنجاح أي فعالية، يجب أن تكون قائدًا، تحوّل المستحيل إلى ممكن، وتتحلى بالشغف بالتخطيط، والقدرة على استخدام الإبداع لتحويل الرؤية إلى واقع."
تعتبر مريم أن إدخال السعادة على قلوب الناس هو الجزء الأكثر إرضاءً في عملها. وتقول: "العمل في مجال التموين يعني التعامل مع مناسبات مميزة لا تُنسى بالنسبة لضيوفنا. نتعرف عليهم على مستوى شخصي ونفهم احتياجاتهم. ومن المهم أيضًا توجيههم في اتخاذ القرارات لضمان اختيار الأفضل – وهذا لا يتحقق إلا من خلال بناء الثقة معهم."
وتضيف: "أشعر بالفخر عندما أساهم في تنظيم فعاليات لا تُنسى لضيوفنا. من مسؤوليتي أن أفهم رؤيتهم وأُترجمها إلى واقع ملموس. أنا دقيقة في التفاصيل، وأهتم حتى بأصغر الأمور لإضفاء لمسة سحرية على كل مناسبة."
حفلات الزفاف في فندق فورسيزونز خليج البحرين هي مناسبات استثنائية، يتم فيها استيراد الزهور والديكورات من مختلف أنحاء العالم، وتتخللها عروض ألعاب نارية تُضيء سماء خليج البحرين. وتقول: "تصبح جزءًا من ذاكرة العروسين، ومن الرائع رؤية سعادتهم."
منذ صغرها، كانت مريم منبهرة بالفنادق الفاخرة، وخصوصًا تلك التي زارتها في باريس مع عائلتها. كانت مفتونة بالخدمة الراقية والضيافة اللطيفة التي اختبرتها. وتقول: "كفتاة صغيرة، شعرت بالنضج وأنا أحتسي القهوة في الردهة. وكان الاهتمام بالتفاصيل هو ما ألهمني وسحر خيالي، ودفعني لاختيار مهنة الضيافة."
خارج نطاق العمل، تستمتع مريم بركوب الخيل، ومتابعة أفلام مارفل والكوميديا، كما تُعرف بشغفها بالمأكولات، وتعشق السفر لاكتشاف مطابخ وثقافات جديدة.
