Four Seasons Hotel Riyadh at Kingdom Centre
- Kingdom Centre, P.O. Box 231000, Riyadh, 11321, Kingdom of Saudi Arabia
تييري موتش
شيف دي كويزين
الانضمام إلى فورسيزونز
منذ عام 2025
أول مهمة له في فورسيزونز: شيف دي كويزين، مطعم "جوليان" بإدارة دانيال بولود، فندق فورسيزونز الرياض بمركز المملكة
الخبرة المهنية
براسيري بولود، دبي
شركة بونان الفرنسية لسفن الرحلات البحرية
رافلز، الدوحة
فندق رينيسانس باريس ريبوبليك، باريس
فندق لو بريستول، باريس
فندق لو موريس، باريس
فندق دي باريس، موناكو
فندق بارك حياة باريس فاندوم، باريس
مطعم "L’Atelier de Joël Robuchon"، لندن
التعليم
شهادة مهنية في فنون الطهي وإدارة الضيافة، مدرسة FERRANDI، باريس
مكان الميلاد
المنطقة العاشرة، باريس، فرنسا
اللغات المحكية
الفرنسية، الإنجليزية
بدأ شغف الشيف تييري موتش بالطهي في مطبخ والدته عندما كان في سن الرابعة عشرة، ومنذ ذلك الحين، انطلق في رحلة طهي مذهلة من مطاعم باريس الأسطورية إلى أفخم سفن الرحلات البحرية، وصولًا إلى العاصمة الرياض، حيث يقود تجربة طعام حصرية ومميزة تضم 10 مقاعد فقط في جوليان بإدارة الشيف دانيال بولود، داخل فندق فورسيزونز الرياض.
تخرج تييري من مدرسة FERRANDI في باريس، وتعكس مسيرته المهنية التزامًا عميقًا بالنكهة والشكل والدقة. تدرب تحت إشراف مجموعة من أعظم الطهاة في العالم مثل ألان دوكاس ويانيك ألينو ودانيال بولود. وخلال رحلته، صاغ فلسفة طهي ترتكز على البساطة، والموسمية، والروح.
"أريد من الضيف أن يتعرف على جوهر الطبق— بسيط، موسمي، ومليء بالنكهات. بدون أي إضافات غير ضرورية — فقط دقة وعاطفة على الطبق."
امتدت مسيرته المهنية عبر قارات متعددة ومطابخ نخبوية، منL’Atelier de Joël Robuchon في لندن إلى لو موريس ولو لويس الخامس عشر في موناكو. وقد قاد فرقًا في مطابخ سفن الرحلات البحرية التابعة لشركة PONANT، وكذلك في مطاعم مرموقة مثل براسيري بولود في دبي ولارتيسان في رافلز الدوحة.
اليوم، في الرياض، يجسد الشيف تييري رؤية جريئة في جوليان—تجربة طهي تفاعلية ومسرحية حيث تتحول فنون الطهي إلى عرض مذهل. مستوحاة من مطعم الشيف دانيال بولود "Daniel" في نيويورك، يمزج جوليان بين المطبخ الفرنسي الراقي والمكونات الشرق أوسطية. ومن أبرز أطباقه، طبق الحمام المحضر بطريقتين— صدر مشوي، والأرجل ملفوفة في الكنافة ومقلية— يُقدَّم مع تمر محشو بفوا غرا، وخرشوف القدس مع الزيتون، مقدمًا مزيجًا متوازنًا من الثقافات والنكهات.
أسلوب قيادته يركز بشكل كبير على الإنسان. فقد علمته تجربته في إدارة فرق متعددة الجنسيات، سواء على اليابسة أو في البحر، أهمية التماسك والتعاطف في المطبخ. سواء كان يقود فريقًا من 28 طاهٍ أو يدير دروسًا للطهي، فإن تييري يزرع ثقافة تقوم على الاحترام المتبادل، والإبداع، والدقة.
كما أن الشيف تييري شغوف بالاستدامة والابتكار. في جوليان، يعطي الأولوية للمكونات المحلية والعناصر المسرحية في التقديم. ومن أطباقه المميزة، طبق الهاماتشي الذي يتغير أمام الضيوف عند تفاعل الخل الأحمر مع الملفوف الأرجواني تحت إضاءة خاصة— ليتحول الطبق إلى عرض بصري ونكهة استثنائية.
خارج المطبخ، يستمد تييري إلهامه من سباقات الفورمولا 1 وفن كرة القدم مع ناديه المفضل— ساعيًا دائمًا نحو التميز، سواء على الطبق أو خارجه.
